خلقى ما شئت، فاختار الفرس فقيل له: اخترت عزك وعز ولدك خالدا ما خلدوا، وباقيا ما بقوا، يلقح فينتج منه أولادا أبد الآبدين، ودهر الداهرين، بركتى عليك وعليهم، ما خلقت خلقا أحب إلى منك (الحاكم فى تاريخه، والثعلبى فى تفسيره، والديلمى، وأورده ابن الجوزى فى الموضوعات وأعله بالحسن بن زيد بن الحسن بن على بن أبى طالب ضعيف روى عن أبيه معضلا ومناكير، قلت ذكره ابن حبان فى الثقات وهو والد السيدة نفيسة وله شواهد تأتى) [كنز العمال 11382]