جامع الاحاديث (صفحة 14995)

السعادة فتستنقذهم وقد يسلك بأهل الشقاء طريق السعادة حتى يقال ما أشبههم بهم بل هم منهم ويدركهم الشقاء فيستخرجهم، من كتبه الله سعيدا فى أم الكتاب لم يخرجه من الدنيا حتى يستعمله بعمل يسعده به قبل موته ولو بفواق ناقة ومن كتبه الله فى الكتاب شقيا لم يخرجه من الدنيا حتى يستعمله بعمل يشقى به قبل موته ولو بفواق ناقه والأعمال بخواتمها (الطبرانى فى الأوسط، وأبو سهل الجنديسابورى فى الخامس من حديثه) [كنز العمال 1553]

أخرجه الطبرانى فى الأوسط (5/247، رقم 5219) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015