جامع الاحاديث (صفحة 14516)

فيخرج أول من يخرج منهم سبعون ألفا عليهم التيجان ثم يخرجون بعد ذلك أفواجا فيأتون على النهر مثل نهركم هذا يعنى الفرات فيشربونه حتى لا يبقى منه شىء ثم يجىء الفرح منهم حتى ينتهوا إليه فيقول لقد كان ها هنا ماء مرة وذلك قول الله {فإذا جاء وعد ربى جعله دكاء} والدكاء التراب {وكان وعد ربى حقا} [الكهف: 98] (ابن أبى حاتم) [كنز العمال4495]

ذكره أيضا: المصنف فى الدر المنثور (5/460) .

32711- عن الحسن بن سعد عن أبيه: أن يحنس وصفية كانا من سبى الخمس فزنت صفية برجل من الخمس وولدت غلاما فادعى الزانى ويحنس فاختصما إلى عثمان فرفعهما عثمان إلى على بن أبى طالب فقال على أقضى فيهما بقضاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الولد للفراش وللعاهر الحجر وجلدهما خمسين خمسين (الدورقى) [كنز العمال 15340]

أخرجه أيضا: أحمد (1/104، رقم 820) ، والبزار (3/58، رقم 816) . قال الهيثمى (5/13) : فيه الحجاج بن أرطاة وهو مدلس وبقية رجال أحمد ثقات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015