ومن غريب الحديث: "ربيعة": قبيلة من قبائل العرب، وهم قوم مسيلمة الكذاب. "مضر" قبيلة من قبائل العرب أيضًا، ومنها النبى محمد - - صلى الله عليه وسلم - -، وكانت المشركون يقولون: كذاب ربيعة خير من صادق مضر.
2354- إذا عَسُرَ على المرأةِ ولدُها أخذن إناء نظيف وكُتِب عليه {كأنَّهم يوم يرون ما يوعدون} إلى آخر الآية [الأحقاف: 35] و {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا} الآية [النازعات: 46] {لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الألباب} إلى آخر الآية [يوسف: 111] ثم يغسلُ وتسقى المرأةُ منه وينضحُ على بطنِها وفرجِها (ابن السنى عن ابن عباس)
أخرجه ابن السنى (ص 231، رقم 624) . وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (5/39، رقم 23508) ، والجرجانى فى تاريخه
(1/228) .
ومن غريب الحديث: "عسر على المرأة ولدُها": صعبت ولادتها.
2355- إذا عطس أحدُكم عندَ حديثٍ كان حقًّا (ابن عدى عن أبى هريرة)