بعضنا يلقاه إلى آباء كثيرة وما بيننا وبين أن نلقاه إلى نسبه ثم لا نفارقه إلى آدم إلا آباء يسيرة ومع ذلك والله لئن جاءت الأعاجم بالأعمال وجئنا بغير عمل فهم أولى بمحمد منا يوم القيامة فلا ينظر رجل إلى القرابة ويعمل لما عند الله، فإن من قصر به عمله لم يسرع به نسبه (ابن سعد) [كنز العمال 11658]
أخرجه ابن سعد (3/295) .
30046- عن معرور بن سويد قال: رأيت عمر بن الخطاب رجلا أصلع على بعير يقول يا أيها الناس أوضعوا فإنا وجدنا الإفاضة الإيضاع (ابن جرير) [كنز العمال 12591]
30047- عن حنش الخزاعى قال: رأيت عمر بن الخطاب شادا حقوه بعقال وهو يمارس شيئا من أبل الصدقة قال منصور حفظى أنه كان يبيعها فمن يزيد كلما باع بعيرا منها شد حقوه بعقاله ثم تصدق بها يعنى بتلك العقال (البيهقى) [كنز العمال 35816]