أن تداوينى فقد والله برأت، فأذن له إلى أرضه، وكتب له إلى أبى موسى الأشعرى أن لا يجالسه أحد من المسلمين، فاشتد ذلك على الرجل فكتب أبو موسى إلى عمر أن قد حسنت هيئته، فكتب أن ائذن للناس فى مجالسته (الدارمى، وابن عبد الحكم، وابن عساكر) [كنز العمال 4161]
28433- عن محمد بن سيرين: أن صهراً لعمر بن الخطاب قدم على عمر فعرض له أن يعطيه من بيت المال فانتهره عمر وقال أردت أن ألقى الله ملكا خائنا فلما كان بعد ذلك أعطاه من صلب ماله عشرة آلاف درهم (ابن سعد، وابن جرير، وابن عساكر) [كنز العمال 11673]
أخرجه ابن سعد (3/303) ، وابن عساكر (44/331) .
28434- عن قبيصة بن ذؤيب: أن طاعونا وقع بالشام فكان أهل البيت يموتون جميعا فكتب عمر أن يورثوا الأعلى من الأسفل وإذا لم يكونوا كذلك ورث هذا من ذا وهذا من ذا (ابن أبى شيبة، والبيهقى) [كنز العمال 30491]