ومن غريب الحديث: "خفوفٌ": قرب الرحيل يريد الإنذار بموته.
25731- يا أيها الناس إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه (مالك فى رواية محمد بن الحسن، والشافعى فى مختصر الربيع، والبويطى، والطيالسى، والحميدى، والبغوى، والعدنى، والبخارى، ومسلم، وأبو داود، والترمذى، والنسائى، وابن ماجه، وابن الجارود، وابن جرير، والطحاوى، وابن حبان، والدارقطنى عن ابن عمر)
أخرجه الطيالسى (ص 9، رقم 37) ، والحميدى (1/16، رقم 28) ، والبخارى (6/2551، رقم 6553) ، ومسلم (3/1515، رقم 1907) ، وأبو داود (2/262، رقم 2201) ، والترمذى (4/179، رقم 1647) وقال: حسن صحيح. والنسائى (7/13، رقم 3794) ، وابن ماجه (2/1413، رقم 4227) ، وابن الجارود (ص 27، رقم 64) ، والطحاوى