الْمُؤمنِينَ وَمِنْهَا قبُول أَخْبَار من يظنّ صدقه مِنْهُم وَهَذَا الحَدِيث من أدلته فِي الْبَاب وَغَيره من الْأَدِلَّة فَإِنَّهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قبل خَبره مَعَ علمه بنفاقه حَتَّى أكذبه الله
وَكَذَلِكَ قصَّة بني أُبَيْرِق وَقَوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (هم أهل بَيت يذكر عَنْهُم إِسْلَام وَصَلَاح) لما أخبرهُ مخبر أَنهم كَذَلِك ثمَّ أخبرهُ تَعَالَى