النَّبَوِيّ إِلَّا من ظهر مِنْهُ مَا يخرج بِهِ
الْكَلَام الْآن مَعَه على من تحقق جرح عَدَالَته وَأَنه إِنَّمَا قبل لحُصُول الظَّن بِخَبَرِهِ
وَكَذَلِكَ استدلاله بِخَبَر الْأمة السَّوْدَاء الَّتِي سَأَلَهَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (هَل هِيَ مُؤمنَة فَأَشَارَتْ أَن الله رَبهَا فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هِيَ مُؤمنَة)