فَإِنَّ الْإِبْهَامَ دَالٌّ عَلَى التَّفْخِيمِ.

وَمِنْهَا: مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ حَذْفُ اللَّفْظِ، كَالْمَعْمُولِ.

وَمِنْهَا: مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ تَقْدِيمُهُ.

وَمِنْهَا: غَيْرُ ذَلِكَ.

وَالْعِلْمُ الْمُتَعَلِّقُ بِالْأَوَّلِ وَالثَّانِي: تَصَوُّرٌ، وَبِغَيْرِهِمَا: تَصَوُّرٌ وَتَصْدِيقٌ.

وَيَنْقَسِمُ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ إِلَى: مَنْطُوقٍ وَمَفْهُومٍ.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015