الْبَاب التَّاسِع فِيمَا يُضَاف وينسب إِلَى الْعَرَب

تيجان الْعَرَب

أغربة الْعَرَب

جمرات الْعَرَب

أثافى الْعَرَب

نخوة الْعَرَب

صناجة الْعَرَب

كسْرَى الْعَرَب

صلاء الْعَرَب

كَاهِل الْعَرَب

سَابق الْعَرَب

الاستشهاد

22 - (تيجان الْعَرَب) جَاءَ فى الْخَبَر إِن العمائم تيجان الْعَرَب فَإِذا وضعوها وضع الله عزهم وَكَانَ يُقَال اخْتصّت الْعَرَب من بَين الْأُمَم بِأَرْبَع العمائم تيجانها والدروع حيطانها وَالسُّيُوف سيجانها وَالشعر ديوانها

223 - (أغربة الْعَرَب) وذؤبان الْعَرَب سادتها وهم أَرْبَعَة سودان شجعان فَمنهمْ عنترة بن شَدَّاد العبسى سرى السوَاد فِيهِ من جِهَة أمه وَكَانَت حبشية زنجية تسمى زبيبة وفيهَا قَالَ من وصف رجلا بقلة شرب الشَّرَاب

(ويدعى الشّرْب فى رَطْل وباطية ... وَأم عنترة العبسى تكفيه)

وَمِنْهُم خفاف بن ندبة السلمى سرى السوَاد فِيهِ من قبل أمه وبلدته

طور بواسطة نورين ميديا © 2015