وجل) (?) مع أنّ الحديث ضعيف عند علماء الشيعة أنفسهم لوجود (سهل بن زياد) الكذّاب (?) في سنده!
أو ربما يستدلون بحديث جابر الجعفي وغيره أنّ الإمام جعفر الصادق قال: (والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم بآثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم) (?) مع أنّ هذه الرواية كافية بحد ذاتها لنسف المذهب كله، إذ كيف يكون رأي الإمام – الذي يُعتقد عصمته – موجباً للهلاك؟!
ثم ما هي تلك الكنوز التي ينسبها الشيعة الإثنا عشرية إلى الأئمة؟
أهي الروايات الشيعية المتواترة القائلة بتحريف القرآن (?)؟!