وأم أبي بكر سلمى من ذوات الأعلام في مكة، وكانت لها راية في الأبطح لأنّ العرب كانوا يأنفون من أن تنازلهم البغايا فكانوا يبعدونا عن قرب منازلهم، وكانت رايتها حمراء تدل على فجورها وعهرها) (?).
وقال تحت عنوان (بيان دناءة عمر وقلة حيائه وسوء مولده): (إنّ عمر كان قبل الإسلام نخاس الحمير، أبو عمر بن الخطاب قطعت يده في سوق عكاظ، ومن قلة حياء عمر أنه قال على المنبر: ألا إني فسوت وها أنا أنزل لأعيد الوضوء) (?)!
وقال عن عثمان بن عفان رضي الله عنه: (إنّ عثمان ممن يُلعب به ويتخنّث وكان يضرب بالدف) (?).
أما الشيخ مُفلح بن حسن الصميري البحراني (?) فقد ذكر في كتابه (إلزام النواصب بإمامة علي بن أبي طالب عليه السلام) نقلاً عن الإخباري هشام بن محمد بن السائب الكلبي (?) أنّ أبا قحافة (والد أبي بكر الصدّيق) كان أجيراً لليهود يُعلّم أولادهم! (?)
وأنّ عفان (أبو عثمان) كان ممن يُلعب به ويُفتحل به (?)!