فلا تعجب حينئذ إن جاء هؤلاء بآلاف الروايات المكذوبة في أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة بشكل عام، ما دام غير البشر ليسوا بمأمن من الكذب عليهم ومن اتهامهم بما هو باطل!