طُبِعَ منه جزءٌ (واحد) فقط، وينتهي التعليق عند آخر (كتاب الصيام) (?) ، من ”فقه السنّة”؛ وعليه فالتعليق يشمل (ربع) الكتاب، وقد طُبِع الكتاب ـ في ط. الثانية ـ عام (1409هـ) ، والشيخ ـ بَرَّدَ اللهُ مَضْجعَهُ ـ عاش بعد ذلك أكثر من (عشر) سنين، وكان عازماً على تتمة العمل إلى آخر الكتاب (?) ، ولا أدري هل أتم شيئاً، أو لا، فاللهُ أعلم.
”تمامُ (تمامِ المنة في التعليق على: ”فقه السنة”) ”، [تأليف] .
كذا في: ”الأصالة”، وهل هو (استدراك) على السابق، أو (تتمة) له؟ اللهُ أعلم.
”تمامُ النصح في أحكام المسح”، [تأليف]ـ (ط) .
طُبِعَ بذيل: ”المسح على الجوربين” الآتي.
”التمهيدُ في فرض رمضان”، [تأليف] .
”التنكيلُ لما في: (تأنيب) الكوثري من الأباطيل”؛ (للمعلمي) ، [تخريجٌ، وتعليقٌ، بمشاركة: محمد عبد الرزاق حمزة، وزهير الشاويش]ـ (ط) .
”تهذيبُ: (صحيح الجامع الصغير وزياداته) والاستدراك عليه”، [تأليف] .
”التوحيدُ”؛ (لمحمد أحمد العدوي) ، [تخريج وتعليق] .
”التَّوسلُ”، [تأليف]ـ (ط) .
رسالة.
وانظر الكلام على الكتاب (الآتي) .
”التَّوَسّلُ أنواعه وأحكامه”، [تأليف]ـ (ط) .
أصل هذا الكتاب محاضرتان ألقاهما الشيخ في صيف عام (1932م) ، في داره في ”مخيم اليرموك”، بمدينة ”دمشق”، ثم فُرِّغَت من آلة التسجيل، فنقَّحها الشيخ: محمد عيد العباسي، وأضاف إليها بعض الفوائد، وخرَّجَ الآياتِ وبعضَ الأحاديثِ.
ثم دفع إليه الشيخ ناصر ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ رسالة مخطوطة بعنوان: ”التَّوَسُّل” (?) كان قد كتبها منذ زمن بعيد، وكانت ـ هذه الرسالة ـ حلقة من سلسلة: ”تسديد الإصابة” (السابق) .
فضمها العباسي إلى المحاضرتين، وألَّف بينها وبينهما.
ثم عرضَ البحث بشكله الجديد على الشيخ ناصر، فهذَّبه ونقَّحه، فكان هذا الكتاب.