وكان سبب هذه المحاضرة، هو إغواء بعض مقربي الشيخ الألباني، واتهامهم الشيخَ عبد الله السعد ـ حَفِظَهُ اللهُ ـ بما ليس فيه، مِمَّا حدا بالشيخ الألباني للكلام في السعد، وبالتالي رد الشيخ السعد عليه، لا انتصاراً لنفسه، بل بياناً للحقيقة (كما نحسبه) .

ثم تمَّ إيضاح الإشكال بينهما في السنوات الأخيرة، وزال الضرر، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

انتهى المراد

وكتبه: أبو محمد عبد الله بن محمد الحوالي الشمراني

*******************

طور بواسطة نورين ميديا © 2015