كتبه دفاعاً عن كتابه: ”قاموس شتائم الألباني” (وسيأتي) ، ولا حظ أنَّه يذكر أنَّ الألباني يسب، ويشتم مخالفه، ويبين أنَّ هذا حرام، ولا يجوز، ثم هو يقع فيما حذّر منه؛ فيشتم الألباني في عناوين كتبه، وقد وصف الألباني في العناوين بأنَّه: ”خائب”، و ”يهذي”، و ”سيء البخت”، و ”متلاعب” ...

هذه أجزاء من عناوين أغلفته، وما بداخلها أعظم.

كما أنَّ أسماء كتبه تقطر حقداً على الشيخ، تأمل هذه الأسماء:

”الشماطيط فيما يهذي به الألباني في مقدماته من تخبطات وتخليط” ـ ”الشهاب الحارق المنقض على إيقاف المتناقض المارق” ـ ”اللجيف الذعاف للمتلاعب بأحكام الاعتكاف” ـ ”وهم سيء البخت الذي حرَّم صيام السبت” (?) ...

ثم بعد ذلك يأتي ويحذر من: السبِّ، والغمزِ، والتنابزِ، بالألقابِ، وأنَّ هذه من الكبائر.

(43) ”عددُ صلاة التراويح”؛ للدكتور: إبراهيم الصبيحي.

وعليه ردٌ باسم: ”تباريح في رسالة عدد صلاة التراويح”؛ لأبي عبد الملك الوَهْبي (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015