الْأُسْتَاذ أَبُو عبد الله الْمقري الْأُسْتَاذ أَبَا عبد الله بن بَقِي وصافح الْأُسْتَاذ ابْن بَقِي صهره الْخَطِيب أَبَا عبد الله المنتوري وصافح الْخَطِيب أَبُو عبد الله المنتوري شَيخنَا الْفَقِيه الْخَطِيب الْمُفْتِي الإِمَام أَبَا عبد الله الْمواق بالكف الَّتِي صَافح بهَا جده للْأُم الْأُسْتَاذ ابْن بَقِي الْمَذْكُور وصافح شَيخنَا أَبُو عبد الله الْمَذْكُور صاحبنا الْفَقِيه الْمكتب الْأَفْضَل الأرضى أَبَا عبد الله مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْغَازِي الْأنْصَارِيّ حفظه الله تعلى وَأذن لَهُ فِي رِوَايَة هَذِه المصافحة وَأَجَازَ لَهُ ذَلِك وَكتب لَهُ خطه فِي أَوَائِل صفر عَام 888 أواسط مارس 1983 وصافح الْفَقِيه أَبُو عبد الله الْمَذْكُور كَاتبه أَحْمد بن عَليّ بن دَاوُد لطف الله تعلى بِهِ

قَالَ شَيخنَا الْمَذْكُور وكتبته من خطه وَهَذَا السَّنَد شرِيف لاحتوائه على شُيُوخ الصُّوفِيَّة نفع الله بهم وَكَانَ سَيِّدي المنتوري ينشدنا فِي نَحْو هَذَا بَحر الْكَامِل

(أسرد حَدِيث الصَّالِحين وسمهم ... فبذكرهم تتزل الرحمات)

(واحضر مجَالِسهمْ تنَلْ بركاتهم ... وقبورهم زرها إِذا مَاتُوا)

ويحكى عَن سُفْيَان عِنْد ذكر الصَّالِحين تنزل الرَّحْمَة وأنشدوا بَحر الْكَامِل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015