وَقد شكّ يحيى هَل سمع بَاب خُرُوج الْمُعْتَكف إِلَى الْعِيد وَبَاب قَضَاء الِاعْتِكَاف وَبَاب النِّكَاح فِي الِاعْتِكَاف من ملك أم لَا فرواها عَن زِيَاد عَن ملك
نقتصر على هَذَا لنخلص إِلَى الخاتمة
وَأما الْكتب الَّتِي لفقتها فَالَّذِي تمّ مِنْهَا الْآن
إنشاد الشريد من ضوال القصيد ومنية الْحساب وَشَرحهَا بغية الطلاب وإمتاع ذَوي الِاسْتِحْقَاق بِبَعْض مُرَاد الْمرَادِي وفرائد أبي إِسْحَاق وَالْجَامِع المستوفي لجداول الحوفي وتحرير الْمقَالة فِي نَظَائِر الرسَالَة وتفصيل عقد الدُّرَر وتذييل الخزرجية مشروحا وَهُوَ الْمُسَمّى بإمداد أبحر القصيد ببحري أهل التوليد وإيناس الأقعاد والتحريد بجنسهما من الشريد والمسائل الحسان المرفوعة إِلَى حبر فاس