عبد الْجَبَّار بن أَحْمد الفجيجي لطف الله بِهِ صَبِيحَة يَوْم الْأَحَد السَّادِس من رَمَضَان سنة خمس وَتِسْعين وَثَمَانمِائَة (1490 / 7 / 24) وَالْحَمْد لله وَسَلام على عباده الَّذين اصْطفى
الْحَمد لله وَحده وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وعَلى آله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا الْحَمد لله وَحده دَائِما
يَقُول كَاتبه عبيد الله عبد الله بن مُحَمَّد بن مُوسَى العبدوسي لطف الله تعلى بِهِ وخار لَهُ بمنه وفضله صافحت الْفَقِيه الْأَخ فِي الله تعلى سَيِّدي إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد اللنتي أَخذ الله تعلى بِيَدِهِ وَكَانَ لَهُ وليا بمنه وشددت بيَدي على يَده وَقلت لَهُ المُرَاد بِهَذَا الشد الاشتداد فِي الله وتأكيد الصُّحْبَة