ما يؤخذ من الحديث:

1- وجوب قضاء الفوائت من الصلوات الخمس.

2- الظاهر أن تأخيرها في هذه القضية ليس نسيانا، وإنما هو عمد، ولكن هذا قبل أن تشرع صلاة الخوف كما رجحه العلماء.

3- فيه دليل على تقديم الغائبة على الحاضرة في القضاء ما لم يضق وقت الحاضر فعند ذلك تقدم كيلا تكثر الفوائت.

4- جوز الدعاء على الظالم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر ذلك.

5- مشروعية تهوين المصائب على المصابين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015