يُخْدِمها إخدامَ مثلِها، فإن كانت لا تكتفي بخادم واحد؛ لكونها من بناتِ الملوك، وجبَ إخدامُها بقدر كفايتها؛ لأنه المعروفُ (?)، خلافاً لأبي حنيفةَ والشافعيِّ (?).

وهذا على أصلهم من التخصيص والتقييدِ بالعادة.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015