وابنُ عباسٍ -رضيَ اللهُ تَعالى عنهما - عن المكاتَب.

* إذا تَمَّ هذا، فظاهرُ إطلاقِ الخطاب يقتضي أنَّ كتابةَ العَبْدِ المراهِق إذا كان فيهِ خيرٌ جائزةٌ، وبهذا قالَ أبو حنيفةَ (?).

واشترطَ الشافعيُّ البُلوغَ كسائِرِ العُقودِ (?).

وعن مالكٌ قَوْلانِ كالمَذْهبين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015