وابنُ عباسٍ -رضيَ اللهُ تَعالى عنهما - عن المكاتَب.
* إذا تَمَّ هذا، فظاهرُ إطلاقِ الخطاب يقتضي أنَّ كتابةَ العَبْدِ المراهِق إذا كان فيهِ خيرٌ جائزةٌ، وبهذا قالَ أبو حنيفةَ .
واشترطَ الشافعيُّ البُلوغَ كسائِرِ العُقودِ .
وعن مالكٌ قَوْلانِ كالمَذْهبين .