والتَّمَنِّي، نحو: وَدِدْتُكَ عندَنا.

والإنكارُ، نحو: مالَكَ عندي شيءٌ.

والنَّفْيُ، نحو: لا بأسَ عليكَ.

والنهْيُ، نحو {لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79)} [الواقعة: 79].

والتعظيمُ: سُبَحانَ الله.

والدُّعاءُ، نحو: عفا اللهُ عنكَ.

والوعيدُ، نحو: {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} [الشعراء: 227].

والتبكيتُ، نحو قولهِ عَزَّ وجَلّ: {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)} [الدخان: 49].

والشرطُ والجزاءُ، نحو قوله تَعالى: {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ} [الدخان: 15] فظاهرُهُ خَبَرٌ، والمعنى: إنَّا إنْ نَكْشِفِ العَذابَ عَنْكُمْ، تَعودوا لمثلِهِ.

والأمر؛ كقوله تَعالى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة: 228].

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015