الخِطاب واللُّغَةِ (?)، ولأنَّ الآيةَ من القرآنِ قد تنزِلُ مَتفَرِّقَةً في أوقاتٍ متفرقةٍ (?)، خلافًا لما توهمه الإمامُ أبو عبدِ اللهِ الشافعي -رضيَ اللهُ تَعالى عنُه- فقد ثبتَ ذلكَ في الأحاديثِ الصَّحيحةِ، وبينتُ وهمَهُ في الكلام على آية الصّيامِ، وستراهُ إن شاءَ الله تعالى.

* * *

الفصلُ الثالِثُ في الخَاصِّ

وهو تمييزُ بعضِ الجُمْلَةِ بحُكْمٍ (?)، وهو على ضربين (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015