وذهب الكسائي والجرمي والمبرد إلى جواز "ذلك"1, ووافقهم المصنف لورود السماع به2 كقوله:

أنفسًا تطيب بنيل المنى ... وداعي المنون ينادي جهارا3؟

وأبيات أخر4.

فإن قلت: ظاهر قوله: "نزرا سبقا" أنه قليل, فلا يقاس عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015