وقول الآخر:
فأبت إلى فهم وما كدت آئبا1 ... ...................................
وذلك منبهة على الأصل.
ثم قال:
وكونه بدون أن بعد عسى ... نزر............................
يعني أن الأكثر في المضارع الواقع خبر عسى اقترانه "بأن" وكونه بدون "أن" قليل، ومنه:
عسى الكرب الذي أمسيت فيه ... يكون وراءه فرج قريب2