447 من لا يزال شاكرا على المعه فهو حر بعيشه ذات سعه
519 سقاها ذوو الأحلام سجلا على الظما وقد كربت أعناقها أن تقطعا
560 فغيرت بعدهم بعيش ناصب وإخال أني لاحق مستتبع
623، 781 إذا قيل: أي الناس شر قبيلة؟ أشارت كليب بالأكف الأصابع
630 لقد علمت أولى المغيرة أنني لقيت فلم أنكل عن الضرب مسمعا
738 إذا أنت لم تنفع فضر فإنما يراد الفتى كيما يضر وينفع
763 على عن يميني مرت الطير سنحا وكيف سنوح واليمين تطيع
768 وما زلت محمولا على ضغينة ومضطلع الأضغان مذ أنا يافع
779 ألا يا قوم كل ماحم واقع وللطير مجرى والجنون مصارع
803 أما ترى حيث صهيل طالعا نجما يضيء كالشهاب لامعا
807 على حين عاتبت المشيب على الصبا فقلت: ألما أصح والشيب وازع
843 قد جربوه فما زالت تجاربهم أبا قدامة إلا المجد والفنعا
949 أبيت كأني ساورتني ضئيلة من الرقش في أنيابها السم ناقع
964 وقد كنت في الحرب ذا تدرأ فلم أعط شيئا ولم أمنع
974 يا ليتني كنت صبيا مرضعا تحملني الذلفاء حولا أكتعا
991 أنا ابن التارك البكري بشر عليه الطير ترقبه وقوعا
1045 ذريني إن أمرك لن يطاعا وما ألفيتني حلمي مضاعا
1084 أطوف ما أطوف ثم آوي إلى أما ويرويني النقيع