النُّصُوص الدَّالَّة على ذَلِك من الْكتاب الْعَزِيز
قَوْله فاذكر نُصُوص الاسْتوَاء الخ تقدم ذكر آيَات الاسْتوَاء
قَوْله وَاذْكُر نُصُوص الفوق ايضا فِي ثَلَاث الخ وَهِي قَوْله تَعَالَى {يخَافُونَ رَبهم من فَوْقهم} النَّحْل 50 وَقَوله تَعَالَى {وَهُوَ القاهر فَوق عباده وَهُوَ الْحَكِيم الْخَبِير} الانعام 18
وَقَوله سُبْحَانَهُ {وَهُوَ القاهر فَوق عباده وَيُرْسل عَلَيْكُم حفظَة} الانعام 61 الْآيَة
قَوْله وَاذْكُر نُصُوص علوه فِي خَمْسَة الخ وَهِي قَوْله تَعَالَى فِي آيَة الْكُرْسِيّ {وَهُوَ الْعلي الْعَظِيم} الْبَقَرَة 255 وَفِي الرَّعْد 9 {الْكَبِير المتعال} وَقَوله فِي الشورى 4 {وَهُوَ الْعلي الْعَظِيم} وَقَوله تَعَالَى فِي سُورَة غَافِر 12 {فَالْحكم لله الْعلي الْكَبِير} وَقَوله تَعَالَى فِي سُورَة سبح 1 {سبح اسْم رَبك الْأَعْلَى}
قَوْله وَاذْكُر نصوصا فِي الْكتاب الخ تقدم الْكَلَام فِي ذَلِك بِمَا أغْنى عَن إِعَادَته
قَالَ النَّاظِم رَحمَه الله تَعَالَى ... وَاذْكُر نصوصا ضمنت رفعا ومعراجا واصعادا الى الديَّان ... هِيَ خَمْسَة مَعْلُومَة بالعد والحسبان فاطلبها من الْقُرْآن ...
وَهِي قَوْله تَعَالَى عَن عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام {بل رَفعه الله إِلَيْهِ} النِّسَاء 158 وَقَوله فِي سُورَة سَأَلَ 4 {تعرج الْمَلَائِكَة وَالروح إِلَيْهِ} وَقَوله فِي سُورَة السَّجْدَة 5 {ثمَّ يعرج إِلَيْهِ فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره ألف سنة مِمَّا تَعدونَ}