وَمن النسْوَة عميرَة الَّتِي شَبَّبَ بهَا عبد بني الحسحاس فِي قَوْله الَّذِي أنْشدهُ عمر بن الْخطاب:
(عميرَة ودع إِن تجهزت غاديا ... كفى الشيب وَالْإِسْلَام للمرء ناهيا)
وبسبب عميرَة قتل، وَالله أعلم.
قَالَ: عُمَير، طَائِفَة.
قلت: هُوَ بِضَم أَوله، وَفتح الْمِيم، تَلِيهَا مثناة تَحت سَاكِنة، ثمَّ رَاء.
قَالَ: و [عُمَيِّر] بالتثقيل.
قلت: فِي الْمُثَنَّاة تَحت مَعَ كسرهَا.
قَالَ: عُمَيْر بن سَلامَة، فِي بني نهد.
و [العَمِير] بِفَتْح وَتَخْفِيف.
قلت: مَعَ كسر الْمِيم.
قَالَ: أَبُو العمير صَالح بن أَحْمد بن اللَّيْث البُخَارِيّ، نزيل بَيت الْمُقَدّس. العُمَيْري.