وهو يرجع إلى المصلحة العامة، التي تنفع المسلمين، وتخدم مصالحهم.
3 - وتقدم، في التنفيل وأحكامه، وأقسامه، وأصحابه، ولو قدَّم المؤلف هذا الحديث مع نظائره، لكان أولى.
***