وما قاله العلامة ابن القيم -رحمه الله- هو ما دلَّ عليه حديث الباب، فإنَّ النَّبيَّ -صلى الله عليه وسلم- إنما لقَّن الذي أقرَّ، ولم يوجد معه متاع، وإنما هو مجرَّد اعتراف محتمل للصدق والكذب.
***