يعلمها إلاَّ هما، وهُما عدلان لكونهما صحابيين، فهو حكم بالظاهر، والباطن رجع إليهما، وهو شبيه بحديث: "أحكم على نحو ما أسمع ... " إلخ.

5 - فيه دليل على قبول قول الإنسان فيما يُخبر عن نفسه من إعسار ويَسار؛ لأنَّ ذلك أمر راجع إليه.

وسيأتي تمامه في الحديث الذي يلي هذا الحديث، إن شاء الله تعالى.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015