تعدد الذات، لأن الأمكنة كثيرة ومتعددة.
ولما كانت ذات الإله واحدة لا يمكن أن تتعدد بطل القول بأن الله في كل مكان بذاته، وثبت أن الله على السماء فوق عرشه وهو معنا في كل مكان بعلمه يسمعنا ويرانا أينما كنا.