همٌّ ولا حزن فقال: " اللهم إني عبدك وابن عبدك، وابن أمتك ناصيتي بيدك، ماض فيَّ حكمك، عدل في قضاؤك، أسالك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور بصري، وجلاء حزني، وذهاب همي - إلا أذهب الله همه وحزنه، " وأبدله مكانه فرحا» صحيح رواه أحمد ".