أُعْطِيَ رُبْعُ (?) الإِيمَانِ، ومَنْ غَدَا إِلَى السُّوقِ أُعْطِيَ رَايَةُ إِبْلِيسَ، وهُوَ مَعَ أَوَّلِ مَنْ يَغْدُو وآخِرِ مَنْ يَرُوحُ.
رَوَاهُ (?) عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُسْتَمِرِ الْعُرُوقِيِّ، عَن أَبِيهِ، عَنْهُ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا بدرجتين، ولفظه: من غدا إِلَى صلاة الصبح غدا براية الإيمان.
• • •