قال ابْن وهب (?) : قُلْت لابن سمعان: من عَبد اللَّهِ بْن عَبْد الرحمن الَّذِي رويت عَنْهُ؟ قال: لقيته فِي البحر.

وَقَال أبو زُرْعَة (?) : لا شئ.

وَقَال أَبُو حَاتِم (?) : ضعيف الحديث، سبيله سبيل الترك.

وقَال البُخارِيُّ (?) : نسبه إِبْرَاهِيم بْن المنذر. سكتوا عَنْهُ.

وَقَال أَبُو دَاوُد (?) : كَانَ من الكذابين، ولي قضاء الْمَدِينَة.

وَقَال النَّسَائي (?) ، والدارقطني (?) : متروك الحديث.

وَقَال النَّسَائي فِي موضع آخر: لا يكتب حَدِيثه.

وَقَال الأَوزاعِيّ (?) : لَمْ يكن ابْن سمعان صاحب علم، إِنَّمَا كَانَ صاحب عمود، يَعْنِي صلاة -.

وَقَال أَبُو مسهر (?) ، عن سَعِيد بْن عبد العزيز: قدم ابْن سمعان العراق، فزادوا فِي كتبه ثُمَّ دفعوها إِلَيْهِ، فقرأها فقالوا: كذاب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015