الأيلي وهو راكب، فسلم عَلَيْهِ، وَقَال: ألا أطرفك! جاؤوني أصحاب الحديث يسألوني عنك، فقلت لهم: إنما يسأل أَبُو عُبَيد اللَّهِ عنا ليس نحن نسأل عَنْهُ وهو الذي كَانَ يستملي لنا عند عمه، وهو الذي كَانَ يقرأ لنا على عمه، أو كما قال.