الْبَغْدَادِيّ، وأَبُو بشر حيان بْن بشر بْن حيان قاضي المصيصة، وأَبُو الفضل الْعَبَّاس بْن يُوسُف بن إسماعيل ابن الأعلم الشكلي (?) مولى بني هاشم، وعبد الله بْن أَحْمَد بْن معدان الغزاء (?) ، وأَبُو بَكْر عَبد اللَّهِ بْن أَبي داود، وعبد الله بْن مُحَمَّد بْن جَعْفَر القاضي القزويني نزيل مصر، وعبد الله بْن مُحَمَّد بْن مسلم الإسفراييني، وعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن وهب الدينوري الْحَافِظ أحد الضعفاء، وعبد الرحمن بْن عُبَيد اللَّهِ بْن أَحْمَد الأسدي الحلبي المعروف بابن أخي الإمام، وعبد الرحمن بْن عُبَيد اللَّهِ بْن عَبْد الْعَزِيزِ الهاشمي الحلبي المعروف بابن أخي الإمام أيضا، وعتيق ابن عَبد اللَّهِ الأذني، وأخوه علي بْن حرب الطائي، وقيس بْن مسلم الخولاني، ومحمد بْن عَبد اللَّهِ بْن عبد السلام مكحول البيروتي (?) .
قال النَّسَائي: لا بأس به، وهو أحب إلي من أخيه علي بْن حرب.
وَقَال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم: أدركته ولم أكتب عَنْهُ، وكان
صدوقا.
وَقَال أَبُو زكريا يزيد بْن مُحَمَّد بْن إياس الأزدي صاحب"تاريخ الموصل": كَانَ فاضلا ورعا، ورحل عَنِ الموصل إِلَى ثغر أذنة رغبة فِي الجهاد، فأوطن هناك، وتكلم فِي مسألة اللفظ التي وقعت إِلَى أهل الثغور فَقَالَ فيما ذكر لي بقول مُحَمَّد بْن داود المصيصي، فهجره علي