ومحمد بْن إسحاق بْن يسار، ومحمد بْن ثابت البناني (ت) ، ومحمد بْن ميمون الزعفراني (د) ، مسلم بْن خالد الزنجي، ومعاوية بْن عمار الدهني (عخ ل) ، وابنه مُوسَى بْن جعفر الكاظم (ت ق) ، وموسى بْن عُمَير القرشي، وأبو حنيفة النعمان بْن ثابت، ووهيب بْن خالد (بخ م) ، ويحيى بن سَعِيد الأَنْصارِيّ (م س) ، وهو من أقرانه، ويحيى بْن سَعِيد القطان (د س) ، ويزيد بْن عَبد اللَّهِ بْن الهاد (س) ، ومات قبله، وأَبُو جعفر الرازي.
قال أَبُو بَكْرِ بْن أَبي خيثمة، عَن مصعب بْن عَبد اللَّهِ الزبيري: سمعت الدَّراوَرْدِيّ يقول: لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.
قال مصعب: كَانَ مالك لا يروي عن جعفر بْن مُحَمَّد حتى يضمه إلى آخر من أولئك الرفعاء ثم يجعله بعده.
وَقَال صالح بْن أَحْمَدَ بْن حنبل، عن علي ابن المديني: سئل يَحْيَى بْن سَعِيد عن جعفر بْن مُحَمَّد فَقَالَ: في نفسي منه شيء، قلت: فمجالد؟ قال: مجالد أحب إلي منه (?) .
وَقَال في موضع آخر: أملى علي جعفر بْن مُحَمَّد الحديث الطويل يعني حديث جابر في الحج (?) .
وَقَال مُحَمَّد بْن يزيد المستملي، عن إسحاق بْن حكيم: