وَقَال العجلي (?) : كوفي، لا بأس بِهِ، صاحب قرآن، قرأ على سليم (?) ، وولي قضاء المدائن.
وقَال البُخارِيُّ (?) : رأيتهم مجتمعين على ضعفه (?) .
وَقَال النَّسَائي (?) : ضعيف.
وَقَال الحسين (?) بْن إدريس الأَنْصارِيّ: سمعت عثمان بْن أَبي شَيْبَة يقول: أَبُو هشام الرفاعي رجل حسن الخلق، قارئ للقرآن، ولم يذكره بغير هذا. قال: ثم سألت عثمان أنا وحدي عَن أبي هشام الرفاعي، فقال: لا تخبر هؤلاء إنه يسرق حديث غيره فيرويه. قلت: أعلى وجه التدليس أو على وجه الكذب؟ فقال: كيف يكون تدليسا وهو يقول: حَدَّثَنَا! !
وَقَال أَبُو الْعَبَّاس (?) أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن سَعِيد بْن عقدة، عَنْ مُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ الحضرمي: قلت لمحمد بْن عَبد الله بْن نمير: تحفظ عَنْ سفيان عن إِسْمَاعِيل بْن أَبي خالد، عن سَعِيد بن جبير،