الأَصْل فقد اكتفيت بذكرها هُنَاكَ وكما وَردت فِي الأَصْل مُرَاعَاة لحُرْمَة الأَصْل
وَلما ولى عبد الْملك الْحجَّاج كتب إِلَيْهِ إِنِّي قد اسْتَعْمَلْتُك على