فقد قيل إِن الكيد أبلغ من الأيد وَقَالَ المكيدة أبلغ من النجدة وَقَالَ ابْن المعتز أوهن الْأَعْدَاء كيدا أظهرهم لعداوته
وَقَالَ الشَّاعِر
(إِذا كنت لَا أرمي الضباء ... فإنني أدس لَهَا تَحت التُّرَاب دسايسا)
وَبِالْجُمْلَةِ فَيَنْبَغِي أَن لَا يدْخل فِي الْحَرْب ويكاشف بهَا مَا دَامَ يطْمع فِي