محتمل لأن يكون الراوي هو هاشم بن هاشم أو ابنه وهو الأقرب ويترجح ما ظنه المؤلف وقال العجلي هاشم بن هاشم بن عتبة مدني ثقة وقال البزار: ليس به بأس.