فملكها وبايعه قوم فقدر إنهما قتلا وقتل معهما جماعة كثيرة وليس هؤلاء من الحرورية في شيء وقال الساجي صدوق وثقه عفان وقال العقيلي من طريق بن معين كان يرى رأي الخوراج ولم يكن داعية وقال الترمذي قال البخاري صدوق بهم وقال بن شاهين في الثقات كان من أخص الناس بقتادة وقال الدارقطني كان كثير المخالفة والوهم وقال العجلي بصري ثقة وقال الحاكم صدوق وأورد له العقيلي عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن عن أبي هريرة حديث ليس شيء أكرم على الله من الدعاء قال لا يتابع عليه بهذا اللفظ ولا يعرف إلا به1
227 – "د ت ق – عمران" بن زائدة بن نشيط2 الكوفي روى عن أبيه وحسين بن أبي عائشة وأبي داود نفيع وعنه بن المبارك ووكيع وأبو أحمد الزبيري وعيسى بن يونس وحفص بن غياث وعبد الله بن نمير وعبد الله بن داود الخريبي وأبو نعيم قال بن معين والنسائي ثقة قلت وذكره بن حبان في الثقات
228- "ت ق – عمران" بن زيد التغلبي3 أبو يحيى البصري ويقال الكوفي الملائي الطويل روى عن أبيه وزيد العمي وأبي حازم الأعرج وعبد الرحمن بن القاسم بن محمد وعنه بن المبارك ووكيع وأبو النضر