1242 - المرأة التى زنى بها ماعز، رضى الله عنه، قيل: اسمها فاطمة، وقيل: منيرة، وهى أمة الهزال، رضى الله عنه.
1243 - الشاعر الذى أنشد له فى باب القذف من المهذب:
وارق إلى الخيرات
هى امرأة من العرب كانت ترقص ابنها وتنشد هذا، وقيل غير ذلك، وقد قدمت بيانه فى المبهمات من أسماء الرجال.
1244 - المرأة التى تزوجها النبى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، فرأى بكشحها بياضًا، فقال: “الحقى بأهلك”، اسمها العالية بنت ظبيان، قاله ابن باطيش.
1245 - المرأة السوداء التى شهدت عند النبى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أنها أرضعت مذكورة فى الرضاع من المهذب.
1246 - المرأة المستعيذة التى فارقها رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وقال لها: “الحقى بأهلك”، مذكورة فى أول نكاح الوسيط، اختلف فى اسمها، والأصح أن اسمها أميمة، وروينا فى آخر كتاب دلائل النبوة للإمام البيهقى عنه، قال: روينا فى حديث أبى أسيد الساعدى فى قصة الجونية التى استعاذت فألحقها بأهلها: أن اسمها أميمة بنت النعمان ابن شراحيل. قال: وذكر ابن مندة فى كتابه المعرفة أنها أميمة بنت النعمان، وأنه يقال: إنها فاطمة بنت الضحاك، ويقال: إنها مليكة الليثية، قال: والصحيح أنها أميمة، والله أعلم.
قلت: وقيل: اسمها عمرة. قال الخطيب فى الأسماء المبهمة: اسمها أسماء. قال هشام بن محمد الكلبى: اسمها أسماء بنت النعمان بن الحارث بن شراحيل بن عبيد بن الجون. قوله فى الوسيط: فعلمها نساؤه كلمة، هذا باطل ليس بصحيح، وقد رواه محمد ابن سعد فى طبقاته بهذه الزيادة وإسناده ضعيف.
1247 - المرأة السائلة عن غسل الحيض، فقال: “خذى فرصة”، مذكورة فى المهذب، هى أسماء بنت يزيد، وقيل غير ذلك، ينقل من المبهمات وعلوم الحديث.
1248 - قوله فى الباب الثانى من كتاب الحيض من الوسيط، لقوله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -