عبد الله طريق سالم، وقد يرد في الشرع فعل هذا، وإن يكن بمثابة أشياء يعطف عليها بما يعود إلى بعضها وما يسبق في بدايتها، ألا ترى إلى قوله تعالى: {لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه}. وعقب ذلك بقوله: {وتسبحوه بكرة وأصيلا}. إلى بداية قوله: {لتؤمنوا بالله ورسوله}. عائدا. فإذا ثبت هذا كان ما ذكرناه من هذه الأصول في الأجوبة سالما وبالله التوفيق.