ذكر علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا سبب يضعفه، ولا علة توهنه؛ لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته، وقد يجب أن يكون سقيما غير صحيح؛ لعلل: إحداها: أن هذا الحديث قد حدث به جماعة من الثقات من أصحاب أبي بكر بن عياش،

ذِكْرُ عِلَلِ هَذَا الْخَبَرِ وَهَذَا خَبَرٌ عِنْدَنَا صَحِيحٌ سَنَدُهُ، لَا سَبَبَ يُضَعِّفُهُ، وَلَا عِلَّةَ تُوَهِّنُهُ؛ لِعَدَالَةِ مَنْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ نَقَلَتِهِ، وَقَدْ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ سَقِيمًا غَيْرَ صَحِيحٍ؛ لِعِلَلٍ: إِحْدَاهَا: أَنَّ هَذَا الْحَدِيثَ قَدْ حَدَّثَ بِهِ جَمَاعَةٌ مِنَ الثِّقَاتِ مِنْ أَصْحَابِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015