عني بالردوع: آثَار الزَّعْفَرَان. وَمِنْه قَول قبيصَة بن جَابر مخبرا عَن صَاحبه الَّذِي رمى الظبي، فَلم يخطيء حشاه: فَركب ردعه. يَعْنِي بقوله: ركب ردعه: ركب أثر الدَّم.
(" ذكر خبر آخر من أَخْبَار عُرْوَة، عَن أَبِيه، عَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ")
989 - حَدثنَا أَحْمد بن مَنْصُور، قَالَ: حَدثنَا محَاضِر بن الْمُوَرِّع، عَن هِشَام بن عُرْوَة، عَن أَبِيه، عَن الزبير، عَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ: " لِأَن يَأْخُذ أحدكُم أحبلة، فَيَأْتِي بحزم من حطب فيبيعه، فيكف الله بِهِ وَجهه عَن النَّاس خير لَهُ من أَن يسْأَل النَّاس شَيْئا: أَعْطوهُ أَو منعُوهُ ".
(" القَوْل فِي علل هَذَا الْخَبَر ")