ثمَّ حثهم على طلب أبي سُفْيَان وَأَصْحَابه بعد يَوْم أحد فَقَالَ {وَلاَ تَهِنُواْ} لَا تعجزوا وَلَا تضعفوا {فِي ابتغآء الْقَوْم} فِي طلب أبي سُفْيَان وَأَصْحَابه {إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ} تتوجعون بالجراحة {فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ} يتوجعون بالجراحة {كَمَا تَأْلَمونَ} تتوجعون بالجراحة {وَتَرْجُونَ مِنَ الله} ثَوَابه وتخافون عَذَابه {مَا لاَ يَرْجُونَ} ذَلِك {وَكَانَ الله عَلِيماً} بجراحتكم {حَكِيماً} حكم عَلَيْكُم بابتغاء الْقَوْم